هن الناحتات في صخرة المصاعب، الساعيات لشق طريقهن نحو تحقيق أحلامهن، لم يعبأن بعدم وجود البيئة المهيأة، أو بتندر الشباب بعدم فهمهن للكرة وأن مكانهن «المطبخ»، ولم توقفهن بعض القيود الاجتماعية، ليكوّن فريقا طامحا يعشق الكرة المستديرة وهو الرياض، الذي بدأ بـ5 لاعبات في العام 2014.
وأكدت مديرة الفريق رحاب المفلح لـ«عكاظ» أن أهم الصعوبات التي تواجه فرق كرة القدم النسائية بالمملكة هي عدم وجود الدعم من الجهات الرسمية، وعدم تنظيم بطولات رسمية من الجهات المعنية، كذلك ندرة الحصول على ملاعب متوفرة ومتاحة لجميع الفرق بما يتناسب مع خصوصيتنا، وأيضا قابلية المجتمع لممارسة اللعبة من السيدات، وأخيرا نقص الدعم الإعلامي والمساعدة على الظهور لرفع وعي المجتمع بأهمية هذه الرياضة وإتاحتها لجميع الراغبات.
ويسعى فريق الرياض النسائي للتغلب على جميع هذه الصعوبات من خلال قوة الظهور الإعلامي، ونشر ثقافة رياضة كرة القدم النسائية، والتواصل مع الجهات المعنية، ومحاولة تنظيم البطولات، وتوفير الملاعب واستئجارها، وفتح التسجيل لتجارب الأداء للراغبات في الانضمام للفريق.
وأضافت: يشارك فريق الرياض النسائي في دوري الرياض النسائي وذلك بتنظيم مع فرق أخرى مشاركة، وتقام مباريات الدوري بواقع مباراة في كل أسبوع، وكانت مباراتنا ضد فريق blue arrows من ضمن مباريات الجولة الأولى من الدوري، وانتهت 6 - 1 لصالح فريق الرياض.
وأشارت إلى أن تأسيس نادي الرياض كان في مارس 2014 بـ5 لاعبات، وتزايد الإقبال مع الوقت حتى اكتفى الفريق بـ30 لاعبة.
ويهدف الفريق إلى تحقيق البطولات المحلية والارتقاء باسم الفريق وتمثيل الرياضة النسائية والارتقاء بها، والمبادرة في جملة من الأنشطة الرياضية في الأوساط المجتمعية، بالتعاون مع عدد من المؤسسات الحكومية والأهلية المعنية بالشأنين الصحي والاجتماعي.
وقالت: نطمح أن يكون فريق الرياض النسائي نقطة التحول الإيجابية في بروز رياضة المرأة في المملكة العربية السعودية، خصوصا في كرة القدم، بما يتناسب مع الشريعة الإسلامية وهويتنا الدينية، وتحقيق بطولات وإنجازات ترفع من قيمة الفريق رياضيا واجتماعيا، وأن يكون الفريق ذا تأثير واضح وإيجابي على المرأة السعودية وممارستها للرياضة بشكل عام دعما لتخطيط هيئة الرياضة الذي يواكب رؤية مملكتنا 2030.
وأكدت مديرة الفريق رحاب المفلح لـ«عكاظ» أن أهم الصعوبات التي تواجه فرق كرة القدم النسائية بالمملكة هي عدم وجود الدعم من الجهات الرسمية، وعدم تنظيم بطولات رسمية من الجهات المعنية، كذلك ندرة الحصول على ملاعب متوفرة ومتاحة لجميع الفرق بما يتناسب مع خصوصيتنا، وأيضا قابلية المجتمع لممارسة اللعبة من السيدات، وأخيرا نقص الدعم الإعلامي والمساعدة على الظهور لرفع وعي المجتمع بأهمية هذه الرياضة وإتاحتها لجميع الراغبات.
ويسعى فريق الرياض النسائي للتغلب على جميع هذه الصعوبات من خلال قوة الظهور الإعلامي، ونشر ثقافة رياضة كرة القدم النسائية، والتواصل مع الجهات المعنية، ومحاولة تنظيم البطولات، وتوفير الملاعب واستئجارها، وفتح التسجيل لتجارب الأداء للراغبات في الانضمام للفريق.
وأضافت: يشارك فريق الرياض النسائي في دوري الرياض النسائي وذلك بتنظيم مع فرق أخرى مشاركة، وتقام مباريات الدوري بواقع مباراة في كل أسبوع، وكانت مباراتنا ضد فريق blue arrows من ضمن مباريات الجولة الأولى من الدوري، وانتهت 6 - 1 لصالح فريق الرياض.
وأشارت إلى أن تأسيس نادي الرياض كان في مارس 2014 بـ5 لاعبات، وتزايد الإقبال مع الوقت حتى اكتفى الفريق بـ30 لاعبة.
ويهدف الفريق إلى تحقيق البطولات المحلية والارتقاء باسم الفريق وتمثيل الرياضة النسائية والارتقاء بها، والمبادرة في جملة من الأنشطة الرياضية في الأوساط المجتمعية، بالتعاون مع عدد من المؤسسات الحكومية والأهلية المعنية بالشأنين الصحي والاجتماعي.
وقالت: نطمح أن يكون فريق الرياض النسائي نقطة التحول الإيجابية في بروز رياضة المرأة في المملكة العربية السعودية، خصوصا في كرة القدم، بما يتناسب مع الشريعة الإسلامية وهويتنا الدينية، وتحقيق بطولات وإنجازات ترفع من قيمة الفريق رياضيا واجتماعيا، وأن يكون الفريق ذا تأثير واضح وإيجابي على المرأة السعودية وممارستها للرياضة بشكل عام دعما لتخطيط هيئة الرياضة الذي يواكب رؤية مملكتنا 2030.